وذلك فى أول رحلة لتامر بعد انتهاءفترة تجنيده، ومنعه من السفر ، فقدسافر لسوريا ليحيى حفلا فنيا بمناسبة عيد الأمن ،وفى حضور 40ألف شاب وفتاة سورية ، وقد صعدت اليه عشرات الفتيات السوريات ليصرخن ، ويسقطن فى أحضانه ، وتسعى كل فتاة لتقبيله فى جو من الجنون واللا وعى _ اللهم احفظنا _ وكل هذا رغم الحصار الأمنى ، وقال تامر بأنه يسعى للزواج من سورية، لأن أمه سورية ، وبالمناسبة فهذه كذبة عبيطة من تامر ، لأنه قال فى السودان فى حفل لرأس السنة أنه يتمنى الزواج من سودانية لأن أصله سودانى ، ولا نقول غير......يا بختك يا عم تامر مين قدك ، وكله ....أرزااااق، ... وعجبى